تقولين عنه البديل ..
اعيدي القصة القديمة.. حين قال ستكونين سيدة أيامي حتى قال.. ستكونين معي الأسعد
حتى الأسى ومرارة انتظار مالا يـأتي ..حتى كان هو حبيبي
بالرغم من أنى صغرت في عيونه ..
وبالرغم من انه يقول أنها النهاية ..سأتلو الحكاية ..
هل تدركين انه صار من غير المسموح لي إلا أن أسافر في أوردته ..
أي مكان ..أي وطن ..لا يقبل أن الجأ إليه ..وانه لا أحد غيره يمنحني شرعية الحب والسلام وحمائم الامان ..
وانه كلما زاد في التلاعب بخرائط الوقت فثمة خرائط ..لا يمكن أن يمزقها انتظار
ثمة يقين لايختنق مع الحصار.. ثمة هواء يتسلل إذا ماعاكس التيار ..
ثمة ميراث تركته العشرة الصادقة له لأشهر مضت ..وسنوات بقت ..
سيظل يخفق فيها قلبي الطفل حتى يكبر ويصبح له شرعية التصرف ليكبر حبه اكثر ..أو يموت إذا مات الوصال ..
انا لم اهرب منه.. أنا هربت إليه..
وثمة فارق بين أن أكون داخل دورته الدموية أو اسبح ضدها ..
فارق كبير ان اكتب بدمي او بحبر
فارق كبير كبير أن ابتعد عنه لاحمي حبي وحياتي وان ابتعد لأدمر حياتنا
فارق كبير أن انتظره ..واترك له التفكير في ابتكار حياة جديدة تليق بعظيم مثله
انا لا أدعوه لضوء القمر.. أو أن يقف تحت هطول المطر.. ارقبه من شباك العمر.. فارس يصنع عشر لغات ليخاطبني بلهجة احبها اجيدها وافهمها ..
انا ماعدت أجيد القراءة ولا الكتابة وأذني صارت تسمع نصف الكلمات ..
انا أدعو فيه الرجولة والتميز التي عرفتها فيه ..أدعو صبره وطيبة قلبه وعطائه
وان قلت ياسيدتي اكتبي له احاديث الغرام
فكيف يقرأ حروفي وبيننا ألوف من الخصام
قد قال لي ياسيدتي انه سيمنحني اقاليم من العبور.. ويطعمني تفاح الحب.. ويصنع لي خبز الحرية ..وان صدره شاطئ رملي اريح رأسي المتعب عليه ..
تقولين البديل ..لابديل له الاهو..
[center]
اعيدي القصة القديمة.. حين قال ستكونين سيدة أيامي حتى قال.. ستكونين معي الأسعد
حتى الأسى ومرارة انتظار مالا يـأتي ..حتى كان هو حبيبي
بالرغم من أنى صغرت في عيونه ..
وبالرغم من انه يقول أنها النهاية ..سأتلو الحكاية ..
هل تدركين انه صار من غير المسموح لي إلا أن أسافر في أوردته ..
أي مكان ..أي وطن ..لا يقبل أن الجأ إليه ..وانه لا أحد غيره يمنحني شرعية الحب والسلام وحمائم الامان ..
وانه كلما زاد في التلاعب بخرائط الوقت فثمة خرائط ..لا يمكن أن يمزقها انتظار
ثمة يقين لايختنق مع الحصار.. ثمة هواء يتسلل إذا ماعاكس التيار ..
ثمة ميراث تركته العشرة الصادقة له لأشهر مضت ..وسنوات بقت ..
سيظل يخفق فيها قلبي الطفل حتى يكبر ويصبح له شرعية التصرف ليكبر حبه اكثر ..أو يموت إذا مات الوصال ..
انا لم اهرب منه.. أنا هربت إليه..
وثمة فارق بين أن أكون داخل دورته الدموية أو اسبح ضدها ..
فارق كبير ان اكتب بدمي او بحبر
فارق كبير كبير أن ابتعد عنه لاحمي حبي وحياتي وان ابتعد لأدمر حياتنا
فارق كبير أن انتظره ..واترك له التفكير في ابتكار حياة جديدة تليق بعظيم مثله
انا لا أدعوه لضوء القمر.. أو أن يقف تحت هطول المطر.. ارقبه من شباك العمر.. فارس يصنع عشر لغات ليخاطبني بلهجة احبها اجيدها وافهمها ..
انا ماعدت أجيد القراءة ولا الكتابة وأذني صارت تسمع نصف الكلمات ..
انا أدعو فيه الرجولة والتميز التي عرفتها فيه ..أدعو صبره وطيبة قلبه وعطائه
وان قلت ياسيدتي اكتبي له احاديث الغرام
فكيف يقرأ حروفي وبيننا ألوف من الخصام
قد قال لي ياسيدتي انه سيمنحني اقاليم من العبور.. ويطعمني تفاح الحب.. ويصنع لي خبز الحرية ..وان صدره شاطئ رملي اريح رأسي المتعب عليه ..
تقولين البديل ..لابديل له الاهو..
[center]