عَلى حَافةِ البَعثرات
وجَدتُ كَائناً رأيتهُ يوماً ما
يَتربَعُ بـِ قَلبي وبعَدها
افِترقنا وكَأنَّ لمْ يحَدُثْ شَيءْ .. اخِتفى وأعلنَ
الخِيانةِ ..
وَ أصَبحَ يَترنحْ عِندَ أنَصَـافِ الفَـَتيات
وقَلبَهُ يمَلؤهُ بـِ الغَدرْ .. والسِكينْ .. الغَادِرْ
أحَببتهُ بـِ كُلْ ما فينّي كَانَ لي الدُنيا
لعَبنا لهَونا أنا وهُو وهيَّ
ويُفطرُنّي بـِ كِلمة أحُبكِ ويُسَحرُها بـِ كِلمة أحُبكِ
وأنا كُنتُ نَائمة بـِ الحِلمْ لمْ أعَي ما كَانَ يَحدث
وأيُّ خِيانة سـَ تأتي إلى دَاري ..
خِيانة أظُنها \ أنّـها مِنْ نَوعْ اّخر
أيُّـها الرُجلْ كَيفَ كانَ لكَ
قَلبَ أنْ تَخونَ قَلباً كانَ يصُدقْ معكَ
أتُجازي الحُبْ بـِ طَعنةٍ مِنَ الظَهرْ بـِ أقربْ
القَريبات
أهَكذا عَلمَتُكَ الدُنيا
أينَ قلبكَ وقتها أينَ كِلمة أحُبكَ
أبـِ هَذهِ قَدرتَ أنْ تَلعبْ .. بـِ مَشاعرْ
أنُثَى مُغرمة .. ومُتوشَمة بكَ أنتَ
لكنكَ هَدمتَ كُلَّ شَيءْ
يا سَيدي
ما عُدتُ تِلكَ التي الأنُثَى التي تُصدقْ
أصَنافكَ مِنَ الرجَالْ .. فـَ أنتَ بَعضْ مِنْ أشَباهَهُمْ
تَخونونَ خِيانة لكنْ مِنْ نَوعْ اّخرْ
وأنتِ يا أقربْ القَريبات
ما حَلَّ بكِ .. أعَشقتِ رجُلاً كانَ
يُحبنّي .. ووعَدني بـِ الحُبْ المُتعقلْ
الصَامتْ .. أينَ قَلبكِ حينما عَشقهُ
أمْ كُنتِ تَخدعينَ نفسكِ .. بـِ هَمساتهِ
المُزيفة
اعِلمي بـِ أنهُ خَانني معكِ وسـَ يخُونكِ
مَعْ أخُرى غَيري فـَ هُو لمْ يَتشبعْ مِنَ
الفَتيات .. فـَ الحُبْ عِندهُ خِيانة أنُثَى
تَلو أنُثَى .. كـَ فَريسِة ..
اّهـ عَلى قَـَـلبي الذي أحبكَ
اّهـ عَلى كُلْ وقت مَرَّ وأنا معكَ
اّهـ عَلى السِنينْ التَي ضَاعتْ بينَ أسَواركَ
اّهـ عَلى كُلْ كِلمة قُلتها لكَ وأنتَ لا تَستحقُها
أيّـها !!
ما أدُعيكَ
رجُلاً \ خَائناً \ سَيدي
وهَذهِ كَانت خِيانتُكَ التي كَانتْ
مِنْ نَوعْ اّخرْ !!
وجَدتُ كَائناً رأيتهُ يوماً ما
يَتربَعُ بـِ قَلبي وبعَدها
افِترقنا وكَأنَّ لمْ يحَدُثْ شَيءْ .. اخِتفى وأعلنَ
الخِيانةِ ..
وَ أصَبحَ يَترنحْ عِندَ أنَصَـافِ الفَـَتيات
وقَلبَهُ يمَلؤهُ بـِ الغَدرْ .. والسِكينْ .. الغَادِرْ
أحَببتهُ بـِ كُلْ ما فينّي كَانَ لي الدُنيا
لعَبنا لهَونا أنا وهُو وهيَّ
ويُفطرُنّي بـِ كِلمة أحُبكِ ويُسَحرُها بـِ كِلمة أحُبكِ
وأنا كُنتُ نَائمة بـِ الحِلمْ لمْ أعَي ما كَانَ يَحدث
وأيُّ خِيانة سـَ تأتي إلى دَاري ..
خِيانة أظُنها \ أنّـها مِنْ نَوعْ اّخر
أيُّـها الرُجلْ كَيفَ كانَ لكَ
قَلبَ أنْ تَخونَ قَلباً كانَ يصُدقْ معكَ
أتُجازي الحُبْ بـِ طَعنةٍ مِنَ الظَهرْ بـِ أقربْ
القَريبات
أهَكذا عَلمَتُكَ الدُنيا
أينَ قلبكَ وقتها أينَ كِلمة أحُبكَ
أبـِ هَذهِ قَدرتَ أنْ تَلعبْ .. بـِ مَشاعرْ
أنُثَى مُغرمة .. ومُتوشَمة بكَ أنتَ
لكنكَ هَدمتَ كُلَّ شَيءْ
يا سَيدي
ما عُدتُ تِلكَ التي الأنُثَى التي تُصدقْ
أصَنافكَ مِنَ الرجَالْ .. فـَ أنتَ بَعضْ مِنْ أشَباهَهُمْ
تَخونونَ خِيانة لكنْ مِنْ نَوعْ اّخرْ
وأنتِ يا أقربْ القَريبات
ما حَلَّ بكِ .. أعَشقتِ رجُلاً كانَ
يُحبنّي .. ووعَدني بـِ الحُبْ المُتعقلْ
الصَامتْ .. أينَ قَلبكِ حينما عَشقهُ
أمْ كُنتِ تَخدعينَ نفسكِ .. بـِ هَمساتهِ
المُزيفة
اعِلمي بـِ أنهُ خَانني معكِ وسـَ يخُونكِ
مَعْ أخُرى غَيري فـَ هُو لمْ يَتشبعْ مِنَ
الفَتيات .. فـَ الحُبْ عِندهُ خِيانة أنُثَى
تَلو أنُثَى .. كـَ فَريسِة ..
اّهـ عَلى قَـَـلبي الذي أحبكَ
اّهـ عَلى كُلْ وقت مَرَّ وأنا معكَ
اّهـ عَلى السِنينْ التَي ضَاعتْ بينَ أسَواركَ
اّهـ عَلى كُلْ كِلمة قُلتها لكَ وأنتَ لا تَستحقُها
أيّـها !!
ما أدُعيكَ
رجُلاً \ خَائناً \ سَيدي
وهَذهِ كَانت خِيانتُكَ التي كَانتْ
مِنْ نَوعْ اّخرْ !!