صدفت البارحه زهـره ونـا ماشي وسـط بســتان
وحـيده مالهـــا ثــاني وتلــعب حــولها شـــجوره
قعـــدت انـــاظر بعينــي ونـــا فــي داخـــلي حيـران
وش الي جابـــها هالحــين بفصــل الصــيف وحـــروره
وقفـــت اتمــعن بخــلقتها وقـــول الله يا سبـــــــــحان
زيــن ما بـــعده زيـــن وصـــوره مـا مثـــلها صـــــوره
لهـــا اعـــيان قـــتاله كئـــن فــي جــوفها نيــــران
ولــها فصــين بنــيه بوســط العــين محفـــــوره
وايضـاًَ رمــش فــوق العــين اشبـع خافقي العــــــطشان
حرك مشــاعر الخـــافق وهــز القــلب وســـــــوره
ولـه حــاجب مثــل القــوس وهــو يشــبه قمــر شــعبان
تضيىء الارض والدنــياء لعــلن ســاعه ظــــــــهوره
وخشـــمً مثــل مــا سيــفً بــه يقــــهر العــــدوان
به يقـــطع حبـــال الــشر لا جـــار الـــزمن جـــــوره
ولــها خــدود لـــونها احـــمر خلتنــي انا سكـــران
الا يـــارب انــا اســـالك تخـــلي الــحال مســــــتوره
وفمـه مــثل ما خيــتم طـــلاء بالمــــاس والمــــرجان
ونظــره بس لـهذا الوجــه تخــلي النـــفس مســــروره
ولــــه شفتــــنان ورديـــــه ينـــقط منــها جــــردان
عســل نـــادر وحـــالي والـــشفه هـــي نـــهوره
و نصــبه مثـــلما مهــره وقـــومه مثلـــما الغــــــــزلان
رقــه المــشي والـــخفه غــارت منــه مـــــقهوره
يــوم يمــشي ويــتمايل ذبــح في مــيله الاغـــــصان
ونا اقـــول يـــا ربــي منــه العـــين مســـــــحوره
يـــارب اســـالك صبـــراً وثبــــتني يـــارحمن
وتــبعد عنــي الـــوسواس وتشـــفي القـــلب من شروره
شــوفت هالجـــمال الــحين هــز الــقلب والــــوجدان
احياء شــوفه احــاسيسي وهــي من قـــبل مقــــــبوره
وحـيده مالهـــا ثــاني وتلــعب حــولها شـــجوره
قعـــدت انـــاظر بعينــي ونـــا فــي داخـــلي حيـران
وش الي جابـــها هالحــين بفصــل الصــيف وحـــروره
وقفـــت اتمــعن بخــلقتها وقـــول الله يا سبـــــــــحان
زيــن ما بـــعده زيـــن وصـــوره مـا مثـــلها صـــــوره
لهـــا اعـــيان قـــتاله كئـــن فــي جــوفها نيــــران
ولــها فصــين بنــيه بوســط العــين محفـــــوره
وايضـاًَ رمــش فــوق العــين اشبـع خافقي العــــــطشان
حرك مشــاعر الخـــافق وهــز القــلب وســـــــوره
ولـه حــاجب مثــل القــوس وهــو يشــبه قمــر شــعبان
تضيىء الارض والدنــياء لعــلن ســاعه ظــــــــهوره
وخشـــمً مثــل مــا سيــفً بــه يقــــهر العــــدوان
به يقـــطع حبـــال الــشر لا جـــار الـــزمن جـــــوره
ولــها خــدود لـــونها احـــمر خلتنــي انا سكـــران
الا يـــارب انــا اســـالك تخـــلي الــحال مســــــتوره
وفمـه مــثل ما خيــتم طـــلاء بالمــــاس والمــــرجان
ونظــره بس لـهذا الوجــه تخــلي النـــفس مســــروره
ولــــه شفتــــنان ورديـــــه ينـــقط منــها جــــردان
عســل نـــادر وحـــالي والـــشفه هـــي نـــهوره
و نصــبه مثـــلما مهــره وقـــومه مثلـــما الغــــــــزلان
رقــه المــشي والـــخفه غــارت منــه مـــــقهوره
يــوم يمــشي ويــتمايل ذبــح في مــيله الاغـــــصان
ونا اقـــول يـــا ربــي منــه العـــين مســـــــحوره
يـــارب اســـالك صبـــراً وثبــــتني يـــارحمن
وتــبعد عنــي الـــوسواس وتشـــفي القـــلب من شروره
شــوفت هالجـــمال الــحين هــز الــقلب والــــوجدان
احياء شــوفه احــاسيسي وهــي من قـــبل مقــــــبوره