غريب وللبحر أتوجه بشكواي ..
من غير البحر يفتح لي داره ..
والفت النجوم اللي تنعكس بالماء ..
وغدت صاحب وفي أصدافه وأحجاره ..
وعلى طيور الشواطيء سلمت ..
يمكن تحس جمرة دليلي ..
و تفتهم مايجول بخواطرنا .. **
البحر وما يحوي من أسرار.. البحر ذلك المكان الواسع..
الذي لا تعرفا له بداية ولا نهاية.. من أراد أن يكتشفه فيسغرق داخله..
البحر ذاك المكان الغامض .. الذي لا يعلم أحد ماذا يخفي عن البشر..
البحر كلمة من ثلاثة حروف.. لكنه يحمل معان أكبر وأعظم من هذه الثلاثة..
بحر من شدة غموضه.. إذا أتيت له فرحان فستعقد أنه يشاركك فرحك..
من خلال أمواجه التي تتراقص فرحاً بنظرك أنت.. وما ترى من أصداف ملونة وجميلة..
فترى كل شيء جميل.. لا تستغرب فلأنك مسرور فترى كل شيء بهذا الجمال..
كما أنه بحر غامض وبشدة.. فتخيل معي إنسان يائس حزين مهموم..
إذا رأيته تحس وكأن كل هموم وآلا لام الدنيا يحملها فوق رأسه..
يذهب إلى البحر ولا يذهب لغيره .. يشكو له همه وغمه..
ستجد هنا أن البحر يشاركه آلا لامه.. ولكن كيف؟؟
بتصوره هو ونظرته!! الأمواج المتلاطمة بسرعة وكأنها تعبر عن غضبها..
الرمال التي يصفعها الموج تارة إثر تارة وهي صامته لا تستطيع أن تدافع عن حقها!
البحر ذاك الكائن العجيب الذي يدل على عظيم خلق الله..
الذي لو أردت أن أذكر عجائبه وأسراره..
فلن أحصيها.. ولكني سأزداد إيماناً بربي وخالقي..
مهما كتبت وكتبت فلن أوفيه حقه..
محور النقاش..
* لماذا يتجه غالبنا إلى البحر ليشاركه مشاعره سواء فرح أو حزن؟!
* غالبا ما نقرأ في الشعر والنثر بين الأدباء القدماء والحدثاء كذلك..
ارتباط البحر بمشاعر الحزن.. أي يصور أنه هو من ينفس عن غضب الشخص؟!
* أهذه حقيقة البحر..أم نحن من صورنا هذه الحقيقة وتعايشنا معها؟!
في انتضاأإأإأإر نزف اقلامــــــــــــكـــــــــــــم
من غير البحر يفتح لي داره ..
والفت النجوم اللي تنعكس بالماء ..
وغدت صاحب وفي أصدافه وأحجاره ..
وعلى طيور الشواطيء سلمت ..
يمكن تحس جمرة دليلي ..
و تفتهم مايجول بخواطرنا .. **
البحر وما يحوي من أسرار.. البحر ذلك المكان الواسع..
الذي لا تعرفا له بداية ولا نهاية.. من أراد أن يكتشفه فيسغرق داخله..
البحر ذاك المكان الغامض .. الذي لا يعلم أحد ماذا يخفي عن البشر..
البحر كلمة من ثلاثة حروف.. لكنه يحمل معان أكبر وأعظم من هذه الثلاثة..
بحر من شدة غموضه.. إذا أتيت له فرحان فستعقد أنه يشاركك فرحك..
من خلال أمواجه التي تتراقص فرحاً بنظرك أنت.. وما ترى من أصداف ملونة وجميلة..
فترى كل شيء جميل.. لا تستغرب فلأنك مسرور فترى كل شيء بهذا الجمال..
كما أنه بحر غامض وبشدة.. فتخيل معي إنسان يائس حزين مهموم..
إذا رأيته تحس وكأن كل هموم وآلا لام الدنيا يحملها فوق رأسه..
يذهب إلى البحر ولا يذهب لغيره .. يشكو له همه وغمه..
ستجد هنا أن البحر يشاركه آلا لامه.. ولكن كيف؟؟
بتصوره هو ونظرته!! الأمواج المتلاطمة بسرعة وكأنها تعبر عن غضبها..
الرمال التي يصفعها الموج تارة إثر تارة وهي صامته لا تستطيع أن تدافع عن حقها!
البحر ذاك الكائن العجيب الذي يدل على عظيم خلق الله..
الذي لو أردت أن أذكر عجائبه وأسراره..
فلن أحصيها.. ولكني سأزداد إيماناً بربي وخالقي..
مهما كتبت وكتبت فلن أوفيه حقه..
محور النقاش..
* لماذا يتجه غالبنا إلى البحر ليشاركه مشاعره سواء فرح أو حزن؟!
* غالبا ما نقرأ في الشعر والنثر بين الأدباء القدماء والحدثاء كذلك..
ارتباط البحر بمشاعر الحزن.. أي يصور أنه هو من ينفس عن غضب الشخص؟!
* أهذه حقيقة البحر..أم نحن من صورنا هذه الحقيقة وتعايشنا معها؟!
في انتضاأإأإأإر نزف اقلامــــــــــــكـــــــــــــم