سعيد بقربهمأنعم بقربهم.:.
.:. لا أشكو هماً إلا وكانوا بجانبي.:.
.:.لحظات خوفي تلاشت معهم.:.
.:.كل ماذكرت قربهم وحبهم ..
..نسيت كل شئ .:.
.:.حتى مستقبلي رسمته بهم .:.
.:. وضعتهم على جانبي الطريق.:.
.:.كسراج ينير لي الدرب.:.
.:.لم أخطط لأي خطوة بدونهم.:.
ولـــــكـــــن
.:.فجأه..ضاعت ملامحهم..
..تلاشت كلماتهم.:.
.:.حينما شعرت بالحزن..
..افتقدت حنانهم..
..لم أجد يديهم تربت علي .:.
.:.في هذه اللحظه !استيقظت!.:.
.:.وعيــــت على فاجعه .:.
.:.فقدتهم ولكن باختيارهم.:.
.:. نــعــم هم من اختاروا البعد عني .:.
.:.أو هي الدنيا تباعد الأحبــه.:.
.:.هل هذه الأقدار.:.
.:. وإن كانت الأقدار.:.
؟؟ألا يوجد أقدار بعد الأقدار؟؟
.:.آثروا حياتهم علي ..فهل هم محقون؟ .:.
.:. هل الأيام تتغير والأحداث تتبدل ؟.:.
.:. ولا يدوم على حال إلا الأعز الأكمل .:.
.:.فلما استوعبت هذه الحقيقة المره.:.
!!!!!*صـــــــرخــــــت*!!!!!
.:.عــــودوا فلا حياة بدونكم .:.
.:.وعاد إلي الجواب .:.
.:.كان الجواب صدى صوتي المكلوم .:.
.:.صدى صوتي المغدور.:.
.:.بلغني أن للأحبة أمور أهم من أمــري.:.
.:. ترائت إلي وجوههم الضاحكه وجوه قوارض .:.
.:.تخيلت ابتسامتهم كتكشيرة الأسد عن أنيابه .:.
.:.سمعت ضحكاتهم كأنها استهزاء.:.
.:.شعرت في كلامهم أنهم كانوا يرسمون نهايتنا في آخر المساء.:.
.:.تجرعت سم فراقهم .. وأنا على أنتظار عودتهم :.
.:.وثقت تمام الثقه بأنهم عائدون.:.
.:.ولــــــــكــــــن!!!
.:.لم يعودوا ولن يعودوا.:.
’,’وبعد أن شكلت سنين الوحده ملامحها الجديده’,’
’,’رأيت وجهاً باسماً ’,’
’,’كأنما حس بهمومي وأراد أن يشاطرني حزني ويخفف عني ’,’
’,’ع الرغم من ارتياحي لها ’,’
’,’إلا أنني قلت بعد هذ1 العذ1اب ...أنـــا..
’,’ملجأ همومي أنا..
’,’فرحي لنفسي..
’,’حزني في قلبي..
’,’لايستحق أحد أن يشاطرني لحظات فرحي..
’,’ولن أحمل غيري حزن قلبي..
’,’ولا أحــد يكون لي صديق ولا قريب..
’,’فمن يذق الغدر ..
’,’ويجرب الوحده..
’,’يعش لنفسه ..
’,’ويبقى لنفسه..
حقيقة مرة ..ولكنها..حقيقة
.:. لا أشكو هماً إلا وكانوا بجانبي.:.
.:.لحظات خوفي تلاشت معهم.:.
.:.كل ماذكرت قربهم وحبهم ..
..نسيت كل شئ .:.
.:.حتى مستقبلي رسمته بهم .:.
.:. وضعتهم على جانبي الطريق.:.
.:.كسراج ينير لي الدرب.:.
.:.لم أخطط لأي خطوة بدونهم.:.
ولـــــكـــــن
.:.فجأه..ضاعت ملامحهم..
..تلاشت كلماتهم.:.
.:.حينما شعرت بالحزن..
..افتقدت حنانهم..
..لم أجد يديهم تربت علي .:.
.:.في هذه اللحظه !استيقظت!.:.
.:.وعيــــت على فاجعه .:.
.:.فقدتهم ولكن باختيارهم.:.
.:. نــعــم هم من اختاروا البعد عني .:.
.:.أو هي الدنيا تباعد الأحبــه.:.
.:.هل هذه الأقدار.:.
.:. وإن كانت الأقدار.:.
؟؟ألا يوجد أقدار بعد الأقدار؟؟
.:.آثروا حياتهم علي ..فهل هم محقون؟ .:.
.:. هل الأيام تتغير والأحداث تتبدل ؟.:.
.:. ولا يدوم على حال إلا الأعز الأكمل .:.
.:.فلما استوعبت هذه الحقيقة المره.:.
!!!!!*صـــــــرخــــــت*!!!!!
.:.عــــودوا فلا حياة بدونكم .:.
.:.وعاد إلي الجواب .:.
.:.كان الجواب صدى صوتي المكلوم .:.
.:.صدى صوتي المغدور.:.
.:.بلغني أن للأحبة أمور أهم من أمــري.:.
.:. ترائت إلي وجوههم الضاحكه وجوه قوارض .:.
.:.تخيلت ابتسامتهم كتكشيرة الأسد عن أنيابه .:.
.:.سمعت ضحكاتهم كأنها استهزاء.:.
.:.شعرت في كلامهم أنهم كانوا يرسمون نهايتنا في آخر المساء.:.
.:.تجرعت سم فراقهم .. وأنا على أنتظار عودتهم :.
.:.وثقت تمام الثقه بأنهم عائدون.:.
.:.ولــــــــكــــــن!!!
.:.لم يعودوا ولن يعودوا.:.
’,’وبعد أن شكلت سنين الوحده ملامحها الجديده’,’
’,’رأيت وجهاً باسماً ’,’
’,’كأنما حس بهمومي وأراد أن يشاطرني حزني ويخفف عني ’,’
’,’ع الرغم من ارتياحي لها ’,’
’,’إلا أنني قلت بعد هذ1 العذ1اب ...أنـــا..
’,’ملجأ همومي أنا..
’,’فرحي لنفسي..
’,’حزني في قلبي..
’,’لايستحق أحد أن يشاطرني لحظات فرحي..
’,’ولن أحمل غيري حزن قلبي..
’,’ولا أحــد يكون لي صديق ولا قريب..
’,’فمن يذق الغدر ..
’,’ويجرب الوحده..
’,’يعش لنفسه ..
’,’ويبقى لنفسه..
حقيقة مرة ..ولكنها..حقيقة