السلام عليكم ورحمه الله و بركاته
معقوله هذي النهايه
ما عادك انت معايا
ماني حبيبك حبيبي
او هذا انا من البدايه
كلمه او اكثر .. تقدر تغير كثير
و تقلب احداث و تبدل اشخاص
روايتي .. تجمعها مرادفات ،،، الغيره ... الثقل ... و اخذ الحق ،،، و اخيرا الحب الخفي
اربع مرادفات .. تحكي كلمه واحده
هذي قصتي و واول رواياتي ... كتبتها بقلمي
ليش لتجاملوني لكن لاخذ العبره فقط
و نبدا
بسم الله الرحمن الرحيم
البدايه
نيويورك ..
ابو فيصل و زوجته
كانو في سيارتهم الميباخ..
عشان يوصلون للشركه
ابو فيصل : تصدقين .. ما احب اخلي احد يسوي عني شغلي
ام فيصل : ليه
ابو فيصل : احب اخذ فلوسي بعرق جبيني
ام فيصل : و هذا الي يعجبني فيك
فجآ
التفت السياره على اليسار
فدخلو بوحده من الشاحنات الكبار
وصلو الاسعاف و نقلوهم للمستشفى
حاولو الاطباء يسعفونهم
بس ما قدرو
( انا لله و انا اليه لراجعون )
اما في بلد ثاني اسبانبا
بالتحديد
و في قصر ابو فيصل
كانو عياله
فيصل : عمره 22 مررررررررررررره مملووووح الي يشوفه ما يقدر يبعد عيونه عنه و عاقل . و ما عنده حركات المراهقه و مهتم بشغل ابوووووه مرررره ..
حلا : اكبر من فيصل بسنه عمرها 23 مرررررره حبوبه و و مرررررره كيوت
راما : مرررررره انسانه مهبوووووووووووله و تحب تقهر اختاها ..
يارا : توآم راما و مرررررره طيبه و عكس يارا تماما .. و تتنرفز بسرعه بس صبوره
جالسين يسبحون
و فجا رن جوال فيصل
فيصل : حلا ما دامك برا المسبح ردي على الجوال
حلا : اوكي
مسكت الجوال و ردت
حلا : الوو
..... : انت فيصل ؟
حلا : لا
.... : طيب عادي تناديلي فيصل
حلا : اوكي انتضر
حلا : فيصل في واحد يبيك و مبين انه شي ضروري
فيصل بطفش : يووه قولي له مشغول
حلا : اوكي
رجعت له وقالت : الحين فيصل شوي مشغول اخليه يكلمك لما يفضى
....... : الموضوع ما يتاجل عطيني اياه الحين لو سمحتي
حلا : طيب اصبر
حلا : فيصل يقول الموضوع ما يتاجل امسك كلمه
فيصل : طيب
مسك الجوال ورد عليه
فيصل : معاك فيصل
....... : و انا سكرتير ابوك تركي
فيصل : اها تركي طيب ابوي يحتاج شي
تركي بحزن : لا و الله الوالد اترحم له
فيصل انصدم ..يبي يتكلم ما يقدر
حلا خافت من شكل اخوها
حاولت تكلمه لكن ما رد
مسكت الجوال و بصوت عالي تكلمت
: وش في ؟
تركي : الوالد توفى الله يرحمه
حلا : لاااا انت تستهبل
تركي : لا و الله انا اتكلم بجد و الوالده بعد
حلا نزلت دموعها و حست ان كل شي ظلم عليها ..
و طاحت عليهم من الصدمه
جو الخدم و شالوها و ودوها على جناحها و نامت
و لما قامت لقت الصدمه على وجوه اخوانها كلهم
الكل الدموع ماليا وجهه
مو مصدقين الي صار
ما تعودو على هذا الشي
ما تعودو على الحزن
حياتهم دايم فرح بفرح
و فجا .. جتهم لحضه حزن
ما يدرون متى تنتهي